بقلم: فيصل أبو خضرا عضو المجلس الوطني عندما تستنكر أمريكا واروربا بناء المستعمرات لأن بناءها لا يساعد على حل الدولتين، بدون عمل جاد ضد المحتل لمنعه من بناء المستعمرات، يعني ان هذا لمصلحة الم... اقرأ المزيد
بقلم: فيصل أبو خضرا عضو المجلس الوطني الشعب الفلسطيني الصابر منذ ٧٥ عاما وهو يقاوم محتلا غاصبا، لا يهمه الا الاعتداء على الشعب الفلسطيني من ارتكاب للمجازر وسرقة الاراضي وتمييز عنصري بدعم لا... اقرأ المزيد
بقلم: فيصل أبو خضرا عضو المجلس الوطني الفلسطيني بعد ان قُتل اسحق رابين بيد يهودي مستعمر، قُتلت ايضا اتفاقية أوسلو، ولم يبقَ منها الا التنسيق الأمني. منذ بداية العام ليومنا هذا سقط أكثر من ثل... اقرأ المزيد
بقلم: فيصل أبو خضرا عضو المجلس الوطني الفلسطيني يتعجب الشعب الفلسطيني من المواقف التي تؤيد قضيتنا العادلة من خلال القرارات التي تتخذها أقوى هيئتين لحفظ السلام والأمن في العالم، وهما الأمم ال... اقرأ المزيد
بقلم: فيصل أبو خضرا عضو المجلس الوطني يكاد المرء ان يكفر بهذا الغرب البشع وخصوصا زعيمته امريكا العنصرية والتي فقدت جميع الأسس التي بنت عليها دستورها، التي تعلمناها في مدارسهم وجامعاتهم. نعم،... اقرأ المزيد
في لقاء مع الرئيس جورج بوش الأب على متن الطائرة بطريقنا من طوكيو الى بكين، كان لي حديث معمق معه حول الظلم الذي يعانيه الشعب الفلسطيني من محتل يحاول قلب الامور، ضاربا بعرض الحائط بالحقائق الت... اقرأ المزيد
بقلم: فيصل أبو خضرا عضو المجلس الفلسطيني تمت خيانة العرب باتفاقية سايكس بيكو، التي قررت بان تكون بريطانيا هي الدولة التي تحكم فلسطين تحت بند ما يسمى الانتداب لتنفيذ إقامة دولة اسرائيلية في ف... اقرأ المزيد
بقلم: فيصل أبو خضرا عضو المجلس الوطني الفلسطيني يبدو ان العالم الغربي بقيادة امريكا مازال اطرشاً وأعمى ويمارس الازدواجية في سياسته تجاه القضية الفلسطينية، وتطلعات شعبنا الفلسطيني في الحرية و... اقرأ المزيد
بقلم: فيصل أبو خضرا – عضو المجلس الوطني الفلسطيني مما يؤسف له اننا لا نزال بدون مقاومة شعبية وطنية , ولذلك يستخف الجميع بقدراتنا وصبرنا ، والاسباب من صنع زعمائنا الافاضل، الذين نأمل ان... اقرأ المزيد
بقلم فيصل أبو خضرا عضو المجلس الوطني الفلسطيني بكل هدوء، يجب ان يعلم دافع الضرائب الامريكي ان العدو الحقيقي لأمريكا هي ربيبتها اسرائيل، ولن ترتاح امريكا الا اذا حلت القضية الفلسطينية حلا عاد... اقرأ المزيد