اعتبر أستاذ الوقاية الصحية الألماني غونتر إيكرت أنه يمكن الحفاظ على اللياقة الذهنية بالمواظبة على الرياضة، خاصةً رياضات قوة التحمل مثل المشي، وركوب الدراجة الهوائية.
وأوضح أن رياضات قوة التحمل تعمل على تحسين سريان الدم في المخ من ناحية، وزيادة إفراز هرمونات النمو، وبناء خلايا عصبية جديدة من ناحية أخرى.وبالتالي تسهم الأنشطة الحركية في تحسين القدرة على الانتباه.
وأشار إيكرت إلى أنه يمكن الحفاظ على اللياقة الذهنية بالمواظبة على الرياضة، خاصةً رياضات قوة التحمل مثل المشي، وركوب الدراجة الهوائية.
وتابع أستاذ الوقاية الصحية الألماني أن رياضات قوة التحمل تعمل على تحسين سريان الدم في المخ من ناحية، وزيادة إفراز هرمونات النمو، وبناء خلايا عصبية جديدة من ناحية أخرى.
وتسهم الأنشطة الحركية بالتالي في تحسين القدرة على الانتباه على المدى القصير، والقدرة على التذكر على المدى الطويل، خاصةً مع التقدم في العمر.
وأضاف إيكرت أن الرياضة تساعد في الوقاية من الخرف، إذ يشتمل المخ على “ينبوع شباب” ينشئ خلايا عصبية جديدة. ويمكن تنشيط هذا الينبوع بالتعلم، والأنشطة الحركية.
ومن المثالي الجمع بين الطريقتين، أي ممارسة بعض التمارين الذهنية أثناء المشي مثل إجراء عمليات حسابية في المخ أو تهجئة حروف بعض الكلمات معكوسةً.