هذا هو المقال الثاني حول جريدة الحائط في مجلة “المستقبل” الباريسية العتيدة. كان المكتب الذي كنت أتقاسمه مع الزميل الصديق أنطوان عبد المسيح يشبه أحياناً مقهى “القزاز”... اقرأ المزيد

بقلم الدكتور نبال موسى في العام 1968 كنت أدرُس في جامعة القاهرة في كلية الآداب، في السنة الثانية في قسم اللغة العربية. كنت يومها في الثانية والعشرين من العمر، وكنت رياضيا أعشق الكرة الطائرة... اقرأ المزيد

عندما أسسنا إذاعة الشرق، الزميل رغيد الشماع وأنا، اتصل بنا رجل من المخابرات الفرنسية اسمه برنار، علمنا فيما بعد أنه من قسم الصحافة والإعلام، وطلب لقاءنا، ثم حضر ومعه أحد زملائه. سألانا عن ال... اقرأ المزيد

في العام 2020 إبان الحجز المنزلي القسري بسبب كورونا، كان لا بد من تمضية الوقت في عمل شيء ما، فعمدت إلى كتابة بعض الحكايات التي امتدت حتى وصلت إلى الستين، نشرتها على فايسبوك وضمنتها بعض ما اخ... اقرأ المزيد