واصل مستخدمو ومتعاقدو واجراء مستشفى رفيق الحريري الجامعي تحركهم الاحتجاجي، اعتراضا على اوضاعهم المتردية التي يعيشها العاملون في المؤسسة بسبب حرمانهم من أبسط حقوقهم وتأخير جزء كبير من دفع مستحقاتهم»، فنفذوا أمس اعتصاما امام البوابة الرئيسية في المستشفى، محذرين من «ذهابهم الى التصعيد، واعلنوا يوم الثلاثاء آخر مهلة لادارة المستشفى ووزارة الصحة لاعطائهم حقوقهم واحالة ملفهم الى وزارة الصحة ومن ثم الى وزارة المال والا سيعلنون التوقف عن العمل صباح الاربعاء المقبل وصولا الى وقف العمل في أقسام الكورونا».
