وفي الطريقة السابعة، يوصي الخبراء بالابتعاد عما يسبب التوتر والانفعال، وذلك، من خلال الابتعاد عن هذه الأمور قدر الإمكان، لأنها تؤدي بشكل ملحوظ إلى زيادة ضغط الدم.

وتاسعا، ينبغي على الفرد أن يراقب ضغط دمه في البيت، لا سيما أن هذه العملية بسيطة ولا تحتاج إلى جهد كبير، فضلا عن زيارة الطبيب بشكل منتظم.

وفي المقام العاشر، ربما يحتاج الشخص المصاب إلى مساعدة من حوله، سواء تعلق الأمر بالأهل أو بالأصدقاء حتى يتخذ خطوات تعود بالنفع على صحته.