يتوقع خبراء أن تؤدي التداعيات النفسية لفيروس كورونا إلى انخفاض معدلات المواليد، وأن تجعل فترة العزوبية أطول.
وقالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن خبراء من الولايات المتحدة راجعوا 90 دراسة لمساعدتهم على التنبؤ بزمن “ما بعد كورونا” وتوقعوا أن تنخفض
حالات الحمل المخطط لها استجابة للأزمة الصحية العالمية، حيث سيؤجل الناس الزواج والذرية، مما سيؤدي إلى تقلص عدد سكان بعض الدول.
كما حذرت النتائج من أن “الأزواج المحتملين” الذين تعارفوا عبر الشبكات الاجتماعية خلال فترة الإغلاق “قد يجدون أنفسهم محبطين عندما يلتقون أخيرا في العالم الواقعي”.
وقد يكون هذا الأمر أيضا من أسباب بقاء الأشخاص عازبين لفترة أطول.
كما حذرت النتائج من أن “الأزواج المحتملين” الذين تعارفوا عبر الشبكات الاجتماعية خلال فترة الإغلاق “قد يجدون أنفسهم محبطين عندما يلتقون أخيرا في العالم الواقعي”.
وقد يكون هذا الأمر أيضا من أسباب بقاء الأشخاص عازبين لفترة أطول.
وقال مؤلف البحث وعالم النفس مارتي هاسيلتون من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس: “ستكون العواقب النفسية والاجتماعية والمجتمعية لكورونا طويلة الأمد للغاية.