دعت نقابة أصحاب المستشفيات إلى «عدم إصدار التحذيرات والتهديدات باتخاذ الإجراءات من فسخ عقود وسواها قبل المبادرة إلى معالجة أساس الأزمة التي طالما لم تبادر الى معالجتها بالرغم من مطالبة النقابة بذلك مراراً وتكراراً، والتي تفاقمت بسبب ارتفاع سعر صرف الدولار الأميركي»، وحذرت من أن «أمام هذا الواقع، المستشفيات أمام خيار واحد هو استقبال الحالات الحَرِجة فقط».
